وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
[سورة التوبة : 114]
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ
[سورة هود : 75]
( إن إبراهيم لأواه حليم ) التوبة ، ( إن إبراهيم لحليم أواه منيب ) هود : - الأواه : كثير التأوه والحزن ، والأصل أُه - الحليم : من يتأنى ويضبط نفسه عند العجلة - لما علم إبراهيم عليه السلام بعداوة أبيه لله تأوه وحزن - ولما علم بنزول العذاب على قوم لوط حاول رده وعدم العجلة في إيقاعه .
وقفات تدبرية مشابهة