مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ ۚ أُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ
[سورة التوبة : 17]
* استعمل صيغة الجمع في (مَسَاجِدَ) لأنه أريد بها المساجد العامة ليوم القيامة فيدخل فيه المسجد الحرام. هم ليس لهم أن يعمروا المسجد الحرام ولا سائر المساجد لا حق لهم في ولوجها.
وقفات تدبرية مشابهة