لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
[سورة الحديد : 2]
قوله {له ملك السماوات والأرض} وبعده {له ملك السماوات والأرض} ليس بتكرار لأن الأولى {في الدنيا} يحيي ويميت والثاني في العقبى لقوله {وإلى الله ترجع الأمور}
وقفات تدبرية مشابهة