مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ
[سورة الشورى : 20]
مسألة: قوله تعالى: (ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب) وقال تعالى في آل عمران في بعض الصحابة: (منكم من يريد الدنيا) ونصيبهم في الآخرة وافر؟
. جوابه: أن المراد من يريد الدنيا خاصة دون الآخرة، لعدم ايمانه بها لا مطلقا
وقفات تدبرية مشابهة