قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ ۖ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ
[سورة الشعراء : 49]
مسألة: قوله تعالى: (قال فرعون آمنتم به) ؟ . وفى الشعراء: (آمنتم له)
جوابه: أن الضمببر في (به) يرجع إلى رب العالمين أو إلى موسى وفى (له) يجوز رجوعه إلى موسى، أو إلى ما جاء به من الآيات، أي: لأجل ما جاء به من ذلك
وقفات تدبرية مشابهة