خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
[سورة البقرة : 7]
مسألة: قوله تعالى: ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم - الآية، وكذلك في جميع القرآن قدم السمع على البصر، ما فائدته؟
جوابه: أن السمع أشرف لأن به تثبت النبوات، وأخبار الله تعالى، وأوامره، ونواهيه، وأدلته، وصفاته تعالى، بخلاف البصر. وكذلك لم يبعث الله نبيا أصم أصلا، وفى الأنبياء من كان مكفوفا.
وقفات تدبرية مشابهة