وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَٰذِهِ أَبَدًا
[سورة الكهف : 35]
وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا
[سورة الكهف : 36]
وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَىٰ مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا
[سورة الكهف : 42]
لا تغترّ بالأسباب المادِّيَّة
﴿ قال ما أظن أن تبيد هذه أبدًا ﴾
﴿ وما أظن الساعة قائمة ﴾
فالنتائج قاسية:
﴿ ...فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها...﴾
وقفات تدبرية مشابهة