وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ
[سورة سبأ : 12]
قال تعالى :
(وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ)
قال الحسن :
عقر سليمان الخيل لله
لما أشغلته عن الصلاة
فعوضها الله مركبا
خيرا منها
وهو الريح

وقفات تدبرية مشابهة