فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۖ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا
[سورة مريم : 49]
( فَلَمَّا اعْتزَلهُمْ ومَا يعْبدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ۖ وَكُلًّا جَعلْنَا نبِيًّا ) : اعتزال المعصية ومكان المعصية وأهل المعصية لأجل الله تعالى يفتح للعبد باباً من الهبات والعطايا التي تسعده ولم تخطر بباله .
وقفات تدبرية مشابهة