قَالَ سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ۚ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ ۚ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ
[سورة هود : 43]
(قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله) من الخطأ في الحساب والتقدير والتدبير عند نزول البلاء الاتكاء على الأسباب المادية ونسيان المتصرف فيها! فليكن أول أسباب السلامة الأوبة إلى من بيده مقاليد الأمور.
وقفات تدبرية مشابهة