الرَّحْمَٰنُ
[سورة الرحمن : 1]
{الرَّحْمَـٰنُ} ﴿١﴾
بدأت سورة الرحمن بهذه الصفة العظيمة لله تعالى ، بعد أن انتهت سورة القمر بقوله تعالى : {فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ} ﴿٥٥﴾ سورة القمر.
إشارة إلى رحمة الرب سبحانه وتعالى، الذي كما أن من صفاته الملك والقدرة، فإن من صفته الرحمة بخلقه .(في المطبوع 24/14796)
وقفات تدبرية مشابهة