وَمَنْ كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا
[سورة الإسراء : 72]
(أعمى وأضل سبيلا)
لم يذكر اليد الشمال، كما ذكر اليد اليمنى في أخذ الكتاب ، واقتصر هنا على ذكر السبب في كونه يأخذ كتابه بشماله، وهو عماه عن الحق في الدنيا، ظل معه في الآخرة .(في المطبوع 14/8684)
وقفات تدبرية مشابهة