فَعَسَىٰ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا
[سورة الكهف : 40]
ومن سبل معالجة الطغيان في القصة إظهار أن النعمة والعطاء الحقيقي في الآخرة ( فعسى ربي أن يؤتيني خيرا من جنتك) أي في الآخرة
وقفات تدبرية مشابهة