الفتاوى

أحكام الاستعاذة والبسملة

السؤال

هل إذا قرأنا القرآن من وسط السور، نبدأ بالتعوذ أم البسملة؟

الإجابة
بالتعوذ، البسملة من أول السورة، إذا قرأت من أول السورة تتعوذ وتبسمل، ومن وسط السورة تتعوذ.
decoration
فتاوى مشابهة
decoration
  • هل هذه المقولة "آمنت بالقرآن الكريم وكل ما أنزل فيه وكل ما جاء فيه وبأحكامه وكل كلمة في القرآن الكريم وكل حرف فيه" تجوز وتصح؟
  • ما حكم التسمية على الذبيحة ؟ وأريد تفصيل لآراء العلماء ، وبيان ردودهم على الرأي المخالف لكل منهم ، وقد قرأت الفتوى رقم : (85669) ، وأعجبتني ، ولكني أريد الدليل على تحريم ما لم يذكر اسم الله عليه مع تفصيل الآراء لا سيما رأي الشافعي ، وأشكل علي أيضا أن الله تعالى حصر المحرم في الآية : ( إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) ، والآية : ( قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم ) ولم يذكر ما لم يذكر اسم الله عليه .
  • كيف نجمع بين الأحاديث الدالة على أن الله عز وجل هو الذي حرم مكة يوم خلق السموات والأرض ، والأحاديث الدالة على أن ابراهيم عليه السلام هو من حرمها ؟ فإن قيل : إن الله حرمها أولا في سابق علمه ثم أكد تحريمها ابراهيم ، فيشكل عليه حديث ( كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة ) ، لأن معنى هذا الحديث أن الله حرم مكة في سابق علمه أو فيما كتب قبل أن يخلق السموات والأرض، وهذا يعارض حديث ( إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السموات والارض) ل، أنه قال (يوم خلق) ولم يقل قبل أن يخلق ،أرجو التوضيح فقد أشكلت علي هذه الأحاديث .
  • كيف يمكن التوفيق بين ما جاء في الآية 44 من سورة سبأ ، وغيرها من الآيات التي تدل على أنّ الرسول محمد صلى الله عليه و سلم قد أرسله الله لأمة لم يأت عليها رسول أو نذير من قبل ، وبين الآيات التي تذكر أنّ الله أرسل نذيراً لكل أمة , 10:47, 16:35, 35:24, 40:5, 22:34,67 ؟
  • ترى المسيحية أن الله تعالى لا يحتاج أن يقسم بنفسه ولا بشيء من خلقه ، إلا أنه قد جاء مقسما بخلق من خلقه في القرآن ؛ فهل يمكن توضيح تلك النقطة ؟
  • كيف نردّ على من يدعي أن هناك تعارضاً بين الآيتين التاليتين : ( أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ) ، و : ( لم يكن له كفواً أحد ) ؛ حيث إن الله يقارن نفسه في الآية الأولى مع "الخالقين" ، وفي الآية الثانية ينفي عن نفسه التشبيه؟. أرجو منك شرحاً مفصلاً لكلمة الخالقين ، ولماذا وردت بصفة الجمع ، وأرجو أن تترجموا لي الإجابة للإنجليزية ، حتى أبعثها لصاحب الشبهة . وبارك الله فيكم .
  • هل خلق الله البشر أولا أم الملائكة ؟ وإذا كان الملائكة ، فكيف عرفوا أن البشر سيفسدون في الأرض كما في سورة البقره آيه 30 ؟
  • topic card icon
    موقع الإسلام سؤال وجواب
    أود معرفة كيف يتوافق إخبار القرآن بأنه لا يعلم الغيب إلا الله مع اكتشافي بأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا في أحد الأحاديث بأن تنبؤ الجن بما سيحدث في المستقبل يحمل جزءا من الصدق ، ثم يدخل الجن به مئات الأكاذيب ويخبرونا بها ، كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث أخرى بأن التنجيم يقوم على الأكاذيب " الشمس والقمر هما آيتان فقط من آيات الله " . فكيف تخبرنا الجن بما سيحدث فى المستقبل مع أنه لا يعلم بذلك إلا الله ؟
  • ورد ذكر الصابئة في عدة آيات من القرآن ، فمن هم ؟ وما الدين الذي يدينون به ؟.
  • إذا أراد الله أمراً فإنه يقول له كن فيكون ، فلماذا استغرق 6 أيام حتى يخلق السماوات والأرض ؟ .
  • لقد رأيت في فتواكم حيث قلتم إنّ الحديث الشهير بفضل سورة الواقعة ضعيف، ولكن لقد شعرت بالإرتباك عندما قال الإمام المحليّ أن الأحاديث ليست ضعيفة، وأن الناس هنا في بنغلاديش يمارسونها كل ليلة، أعطاني ثلاثة أحاديث عن فضلها . على سبيل المثال ، حديث" عن ابن مسعود أنه سمع رسول الله أنّه قال : ( من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبداً)، وابن مسعود كان يعلم هذه السورة لبناته أيضًا . رواه البيهقي في "شعب الإيمان" ، ورواه أبو يعلى الذي سجّل هذا الحديث بسلسلة رواة جميعهم ثقات ، وأعلن الإمام الزيلعي أنّ سلسلة أبو يعلى أنّها جيدة . من فضلك زوّدني بأدلة صحيحة حول نقاط ضعف في هذا الحديث؟ هل هو ضعيف، أم ضعيف جدا أو موضوع؟ وهل التفضّل ببيان الأخطاء في هذا الحديث ، وإذا كان الحديث ضعيفاً أو ضعيفا جدا، فهل يجوز للناس أن يعملوا به؟
  • topic card icon
    موقع الإسلام سؤال وجواب
    رأيت كتباً وبرامجا تلفزيونية تحت اسم ( روح القرآن ) ، سؤالي ما حكم هذه التسمية مع التوضيح ؟
  • topic card icon
    موقع الإسلام سؤال وجواب
    سمعت أحد الأشخاص يقول : إن القرآن ليس به مترادفات ، وإلا لماذا يستخدم القرآن لفظين إن كان لهما نفس المعنى؟ وإن استخدم لفظين في نفس المعنى فهذا يعتبر عبث والقرآن لا يعبث ، ويقول : إن السبب وراء القول بأن القرآن به مترادفات هو الشعر العربي قديما ؛ لأنهم يهتمون بالوزن والقافية أكثر من دقة اللفظ فإذا لم يناسب اللفظ الوزن ، أتى بلفظ آخر مشابه له ، ووقع الخلط بين الألفاظ وأخطاء في التفسير بسبب ذلك.
  • ماذا لو نسي شخص ما بعضاً مما حفظ من القرآن ثم تاب ، فهل يلزمه لقبول التوبة مراجعة ما نسي؟ وإن كان لا بد له من المراجعة فكيف يراجع المقاطع والآيات التي حفظها بشكل عشوائي من هنا وهناك والتي ما عاد يتذكر مكانها ، أمّا تلك السور التي حفظها بالكامل فلا إشكال لديه في ذلك ؟وهل يجب في المراجعة أن تتم على الفور أم لا بأس من القيام بها على المدى الطويل وفي أوقات الفراغ ؟
  • أريد معرفة كل الأحاديث التي تنص على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقف عند كل آية وأنه لم يكن يجمع آيتين معاً أثناء التلاوة. فمن ضمن هذه الأحاديث حديث أم سلمة رضي الله عنها أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ "الحمد لله رب العالمين" ويقف، ثم "الرحمن الرحيم" ويقف، وهكذا. (ورد في الشمائل المحمدية للترمذي، ويمكن الاطلاع عليه من خلال الرابط أدناه http://sunnah.com/shamail فأريد منكم مزيداً من الأحاديث والكتب التي عُنيت بهذه المسألة مع تبيين صحة تلك الأحاديث من ضعفها.