بإيجاد المفقودات (١)، والمتوحد بإظهار الخفيات (٢).
قراءة العامة ﴿أَحَدٌ﴾ بالتنوين، وقرأ الحسن ونصر بن عاصم، وابن أبي إسحاق (٣)، وأبان بن عثمان، وهارون بن عيسى: (أحدُ الله) بلا تنوين، طلبًا للخفة، وفرارًا من التقاء الساكنين (٤)، كقراءة من قرأ ﴿عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ﴾ (٥) من غير (٦) تنوين (٧).
(١) في الأصل: المفقود.
(٢) [٣٧١٥] الحكم على الإسناد:
ضعيف، فيه شيخ المصنف تكلموا فيه وليس بعمدة، وشيخه لم يذكر بجرح أو تعديل، وأبو القاسم اختلط.
التخريج:
أخرجه أبو عبد الرَّحْمَن السلمي في "حقائق التفسير" ٣٧٦ / أ.
(٣) في الأصل: عثمان، وهو خطأ، وما أثبته من (ب)، (ج) وهو عبد الله بن أبي إسحاق بن زيد الحضرميّ.
(٤) انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٨٢)، "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٣٠٠، "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣٤٤، "الكامل في القراءات الخمسين" للهذلي ٣٤٤ / ب، "إعراب القرآن" للنحاس ٥/ ٣٠٩، "إعراب القراءات السبع" لابن خالويه ٢/ ٥٤٤، "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ٣٧٧، "شواذ القراءة" للكرماني (ص ٢٧٢)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٥٢٩، "فتح القدير" للشوكاني ٥/ ٥١٦، وقال: ويجاب عنه بأن الفرار من التقاء الساكنين قد حصل مع التنوين، بتحريك الأول منهما بالكسر..
(٥) التوبة: ٣٠.
(٦) في (ب)، (ج): بغير.
(٧) أكثر القراء على القراءة بها، حيث قرأ عاصم والكسائي ويعقوب بالتنوين، وقرأ الباقون من غير تنوين، وذلك لاجتماع العجمة والعلمية فيه، ومن قرأ بالتنوين فقد جعله عربيًّا. =
(٢) [٣٧١٥] الحكم على الإسناد:
ضعيف، فيه شيخ المصنف تكلموا فيه وليس بعمدة، وشيخه لم يذكر بجرح أو تعديل، وأبو القاسم اختلط.
التخريج:
أخرجه أبو عبد الرَّحْمَن السلمي في "حقائق التفسير" ٣٧٦ / أ.
(٣) في الأصل: عثمان، وهو خطأ، وما أثبته من (ب)، (ج) وهو عبد الله بن أبي إسحاق بن زيد الحضرميّ.
(٤) انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٨٢)، "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٣٠٠، "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣٤٤، "الكامل في القراءات الخمسين" للهذلي ٣٤٤ / ب، "إعراب القرآن" للنحاس ٥/ ٣٠٩، "إعراب القراءات السبع" لابن خالويه ٢/ ٥٤٤، "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ٣٧٧، "شواذ القراءة" للكرماني (ص ٢٧٢)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٥٢٩، "فتح القدير" للشوكاني ٥/ ٥١٦، وقال: ويجاب عنه بأن الفرار من التقاء الساكنين قد حصل مع التنوين، بتحريك الأول منهما بالكسر..
(٥) التوبة: ٣٠.
(٦) في (ب)، (ج): بغير.
(٧) أكثر القراء على القراءة بها، حيث قرأ عاصم والكسائي ويعقوب بالتنوين، وقرأ الباقون من غير تنوين، وذلك لاجتماع العجمة والعلمية فيه، ومن قرأ بالتنوين فقد جعله عربيًّا. =