العجلي ﴿سِيمَاهُمْ﴾، و ﴿أَذَاهُمْ﴾، و ﴿إِنَاهُ﴾، و ﴿إِلَهُكُمْ﴾، وكلاهما، والشيزري ﴿كُسَالَى﴾ كل هذا طريق الرازي وافق ابن الوراق قتيبة في ﴿أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ﴾، وأمال العبسي، وابن هارون، والكسائي غير الليث، والنهاوندي، وشريح، وعبد الرحيم ﴿جَبَّارِينَ﴾ طريق الرازي، وهكذا طريق الخبازي، والداجوني، والكسائي غير ليث، وابن حبيب، وشريح، و ﴿أَنْصَارِي﴾، واختلف عن نصير طريق الطبرائي أبو الزعراء طريق الدينوري، وابن نصير، والهاشمي ﴿وَسَارِعُوا﴾ وبابه، ونصير، والدوري غير الصواف، وقتيبة، وابن هارون، وابن عتبة، وأبو زيد وسالم طريق ابن الصلت، والشموني، والجعفي، وابن يونس، وابن عتبة ﴿بَارِئِكُمْ﴾ كلاهما، والمطرز، وابن الوراق، وزيد لابن فرح عن الكسائي، وابن الكاتب ﴿الْبَارِئُ﴾، وابن هارون والكسائي غير الليث، وصالح، وأبي ذهل، وشريح، وعبد الرحيم ﴿الْجَوَارِ﴾، وخلف، والثغري، وحمزة، وغير الضبي، وخلاد، وقتيبة طريق المطرز ﴿أَنَا آتِيكَ﴾، وخلف لنفسه ولحمزة، وابن السليم، وابن سعدان، وابن عطية، والثغري، وأبو حمدون، وزيد عن الدوري عن حمزة ﴿ضِعَافًا﴾، ونصير، وأبو عمرو عن الكسائي ﴿كَمِشْكَاةٍ﴾ أمال الحلواني عن هشام ﴿عَابِدٌ﴾، و ﴿عَابِدُونَ﴾، وافق الخريبي قتيبة في ﴿فَاكِهَةٌ﴾، و ﴿فَاكِهِينَ﴾، ﴿وَلَا رِكَابٍ﴾ الثغري في أبيه وكان ورش يلطف الإمالة من طريق الأزرق وداود في ﴿جَاءَ﴾، و ﴿شَاءَ﴾، وما جاز فيه الإمالة و ﴿رَأَى الشَّمْسَ﴾، و ﴿تَرَاءَى الْجَمْعَانِ﴾، ﴿وَنَأَى بِجَانِبِهِ﴾، و ﴿حَتَّى نَرَى اللَّهَ﴾، و ﴿الْمِحْرَابَ﴾، و ﴿الْخَيْرَاتِ﴾، و ﴿حَيْرَانَ﴾، و ﴿إِخْرَاجُهُمْ﴾، و ﴿مِرَاءً﴾، و ﴿إِسْرَافًا وَبِدَارًا﴾ زاد ابن سفيان طريق الهوازي ﴿خَبِيرًا﴾، ﴿نَصِيرًا﴾، ﴿قَدِيرًا﴾ وأخواتها في الوقف، وفخم الهواري اللام في ﴿الصَّلَاةَ﴾، و ﴿الطَّلَاقَ﴾، و"الظلام"، و ﴿صَلْصَالٍ﴾ إذا كانت مفتوحة ورقق غيرها فتح الأعمش، وطلحة ذوات الراء كلها سواء قبلها ألف أو بعدها سواء تكررت أم لا وفتح الأعمش "زاد". و ﴿جَاءَ﴾، و ﴿شَاءَ﴾، ﴿وَضَاقَ﴾، و ﴿خَافَ﴾، ﴿وَحَاقَ﴾، وبابه إلا ﴿فَأَجَاءَهَا﴾ فإنه كسره ووافق حمزة في الحروف المقطعة في أوائل السور ﴿فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ﴾، والثاني كحمزة وما خالف طلحة حمزة في الإمالة ﴿فَأَزَلَّهُمَا﴾ ممال فلا يكسر "زاد" وبابه، ويمل {مُوسَى