المشهور، و ﴿الشِّتَاءِ﴾، و ﴿شَانِئَكَ﴾، و ﴿جِيدِهَا﴾، و ﴿تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ﴾، وزاد ابن أبي نصر أمالة الطارد لطفا ﴿مِنْ خَطَايَاهُمْ﴾، و ﴿النَّصَارَى﴾، و ﴿الْيَتَامَى﴾، و ﴿أُسَارَى﴾، و ﴿سُكَارَى﴾، و ﴿كُسَالَى﴾، كأبي عثمان عن الدوري، والمطرز عن قتيبة، وافق في ﴿الرَّاكِعِينَ﴾ زاد ابن الجلاء ﴿فَأَزَلَّهُمَا﴾ بالإمالة للتراء، وافق محمد بن نصر افترا، و ﴿حَصَادِهِ﴾، و ﴿جِهَادِهِ﴾، و ﴿عِبَادِهِ﴾، ﴿وَالْغَارِمِينَ﴾ ملطف ﴿بِصَاحِبِهِمْ﴾، و ﴿عَالِيَهَا﴾، و ﴿سَافِلَهَا﴾ زاد محمد بن نصير ﴿رَأَتْهُ﴾ بكسر الراء، وفتح الهمزة، وافق الشيرازي، وابن جبير في زاد طريق الرازي فخم الجماعة ﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ﴾ إلا ابن عبد الرازق طريق المقدسي، وطلحة وافق نعيم بن ميسرة عن أبي عمرو وقتيبة في هذه الأشياء ﴿الرَّاكِعِينَ﴾، و ﴿الْقُرْبَى﴾، و ﴿بَارِئِكُمْ﴾، و ﴿بَلَى﴾، و ﴿بِخَارِجِينَ﴾، و ﴿أَنَّى شِئْتُمْ﴾، ﴿وَعَلَى الْوَارِثِ﴾، و ﴿فِي الْمِحْرَابِ﴾، وقرأ ﴿أَنْصَارِي﴾، و ﴿الْحَوَارِيُّونَ﴾، ﴿وَالْجَارِ﴾، و ﴿يُوَارِي﴾، و ﴿فَأُوَارِيَ﴾، و ﴿الْحَوَارِيِّينَ﴾، و ﴿كَارِهِينَ﴾، و ﴿لَكَارِهُونَ﴾، و ﴿الْمَاكِرِينَ﴾، و ﴿دَابِرُ﴾، و ﴿الْغَارِ﴾، ﴿وَالْغَارِمِينَ﴾، و ﴿بِطَارِدِ﴾، و ﴿تَبَارَكَ﴾، و ﴿بَعْضُ السَّيَّارَةِ﴾، ﴿وَسَارِبٌ﴾، ﴿مِنْ هَادٍ﴾، و ﴿فِي أَفْوَاهِهِمْ﴾، و ﴿الْغَابِرِينَ﴾، و ﴿لِلشَّارِبِينَ﴾، ﴿بَاغٍ﴾، ﴿وَلَا عَادٍ﴾، و ﴿كهيعص﴾، وبالإمالة الياء، و ﴿أَعْمَى﴾ حيث كان، و ﴿الْوَارِثِينَ﴾، و ﴿وَارِدُونَ﴾، و ﴿فِي الْأَرْحَامِ﴾، و ﴿لِلْآكِلِينَ﴾، و ﴿فِي طُغْيَانِهِمْ﴾، و ﴿فَإِنِّي﴾، و ﴿الْأَيَامَى﴾، و ﴿طسم﴾ بالإمالة الطاء، ﴿وَادِ النَّمْلِ﴾، و ﴿أَسَاءُوا السُّوأَى﴾، و ﴿الرَّازِقِينَ﴾، و ﴿مَارِدٍ﴾، و ﴿بَارِزُونَ﴾، و ﴿دَاخِرِينَ﴾، و ﴿الْجَوَارِ﴾، و ﴿الْبَارِئُ﴾، و ﴿ذِي الْمَعَارِجِ﴾، و ﴿جِمَالَتٌ﴾، و ﴿الْجَوَارِ الْكُنَّسِ﴾، و ﴿الطَّارِقُ﴾، و ﴿ما الطَّارِقُ﴾، و ﴿الْقَارِعَةُ﴾ ما وافق رجال أصفهان عن أبي عمرو قتيبة ﴿بِخَارِجِينَ﴾ أبو زيد، والعباس الضرير، وجعفر بن الصباح، ونعيم، ونوح، و ﴿بِخَارِجٍ﴾ مثله، وأبو نعيم، وأبو خلاد، و ﴿أَنْصَارِي﴾ أبو زيد، ونعيم، والعباس الضرير، و ﴿الْحَوَارِيُّونَ﴾، ﴿وَسَارِعُوا﴾، و ﴿يُسَارِعُونَ﴾، نعيم، وجعفر، ونوح، وأحمد الزاهد، وهذه أبو زيد، وأبو خلاد، ﴿مُضَارٍّ﴾ جعفر، ونوح، ونعيم، وزاد، ﴿وَالْجَارِ﴾ في موضعين: أبو زيد، وأبو خلاد،